فيظيو الواد المصري الي جاب زميلته الشقه وناكها غصب في طيزها
بعد ان حضر الاثنين نفسيهما للاحتفال باحلى سكس نار يوم الكريسماس قاما بتزيين الغرفة بالاضواء و اشجار الصنوبر و جهزا سريرهما باغطية ناعمة تحضيرا لاوضاع النيك الساخن المنتظرة . كان الشاب بجسم رياضي متناسق جدا و بصدر و كتفين عريضين اما الفتاة و فكانت بجسم مغري و بجمال اوروبي اخاذ حيث استلقى صديقها على ظهره و هو عاري تماما و زبه بين قدميه ينتظر الكس الذي سيطفئ ناره في سكس نار في عيد الكريسماس . صعدت الفتاة فوق زب حبيبها و هي متلهفة للنيك و زبه الذي تعشقه الى النخاع و هذا بعد ان داعبته و جعلت انتصابه كامل و تام و جاهز الى السكس الساخن مع جسمها المثير
و بمجرد ان احتك زب الشاب مع شفرتي كس الفتاة حتى شعر ان هذه الليلة ستكون اسخن بكثير مما توقع و هو ما جعله يقرب فمها من فمه و يقبلها بكل شهوة و محنة و هي تتجاوب معه و تحك كسها فوق زبه حتى شعرت ان الزب قد ذاب في كسها و شعرت ايضا بدفئه و صلابته التي كانت تعطي كسها احلى متعة و حلاوة . استمرا معا في سكس نار و في اجواء احتفاليلة ساخنة و في كل مرة يتبادلان الاوضاع الساخنة و متعة النيك تزداد التهابا اكثر حتى كسرها صوت الشاب الذي صرخ بشدة حين سيطر عليه زبه و بدا يطلق رصاصات المني داخل كس الصديقة المثيرة